الكلام هو اللفظ المركب المفيد باالوضع.وأقل ما يتألف من إسمين نحو:(قام زيد). او من فعل و إسم، نحو:(قام زيد)
والكلمة قول مفرد .
وهي إسم و فعل و حرف جاء لمعنى.الشرح(الكلام)أي مصطلح عليه في عرف النحاة .ف(ال) فيه للعهد ،وهي عوض عن مضاف إليه محذوف تقديره :كلام النحويين كما قال إبن مالك رحمت الله في الخلاصة الألفية .
وكل ما أفهم المقصود :كا العقد والنصب ،وهي حقيقة لغوية فيها جميعا علي الأظهر . وفي إصطلاح النحاة:ما جمع قيودا أربعة ،وهي التي أشار إليه المصنف بقوله:(اللفظ)اي :الصوت المشتمل علي بعض الحروف الهجائية أأولها الألف وآخرها الياء .
المركب: كلمتين فأكثر تركيبا إسناديا
امفيد:أي المفهم معني يحسن سكوت المتكلم عليه بحيث لا يبقي للسامع انتظار مقيد به (باالوضع)أي المفيد با القصد ،وهو أن يقصد المتكلم عليه بحيث لا يبقي السامع (والكلمة) بفتح الكاف وكسر اللام هذا هو الأفصح وهي كل ما دل على معني وليس بلفظ (قول)و هو اللفظ الدال علي معني كزيد (مفرد)و هو ما لا يدل جزؤه علي جزء معناه ك رجل (وهي أي الكلمة ثلاثة أنواع (إسم و فعل و حرف ) والاسم :كلمة دلت علي معني في نفسها . والفعل : ككلمة دلت علي معني في نفسها واقترنت بأحد الأزمنة .والحرف جاء لمعنا:قيد به الحروف لأخراج حروف التهجي
الاسم والحرف والفعل كلها كلم
وباالله التوفيق
0 Comments